الأكثر زيارة

القائمة الرئيسية

بحث

القائمة البريدية

المقالات

ضعف هذا "العمل الجماعي" داخل البلاد المسلمة مِن أعظم أسباب ضَعْفِهَا عُمُومًا |
لا استمرار لدعوتِنا نقيةً صافيةً دون تخريج الأجيال مِن طُلَّابِ العلم الواعين لِمَنْهَجِهِم، العاملين به، الدَّاعِين إليه |
التنافس على الدنيا سبب البغي، والبغي سبب الاختلاف والفرقة، وهي سبب الضعف وذهاب الريح وتَسَلُّطِ الأعداء |
ابن تيمية لم يستحل دماء المسلمين ولو كانوا من "أهل البدع" |
المحاربة الشديدة للدعوة لا بد ألا نستسلم لها، ولا بد أن نجتهد بكل وسيلة في أن نوصل صوتنا للناس بكل وسيلةٍ مِن الوسائل |
سوف يهدي الله الأُمَّة وتصحو مِن غَفْوَتِها، وتعود لنُصْرَةِ دِينِها، فتعود لها عزتها |
تعليق "الدعوة السلفية" على استهدف مئات المسلمين أثناء صلاة الجمعة بالمسجد- العلاج الحقيقي- كيف تكون المواجهة الفكرية... |
فَلْنَحْرِص على مستقبل مجتمعنا وتعايشه؛ وإلا فلا تبديل لسُنَّةِ الله |
مَا يُرْضَخُ لِلْمُسْتَأْمِنِ مِنْ مَال الْغَنِيمَةِ- مَا يَسْتَحِقُّهُ الْمُسْتَأْمِنُ مِنَ الْكَنْزِ وَالْمَعْدِنِ- َتَحَوُّل الْمُسْتَأْمِنِ إِلَى ذِمِّيٍّ... |
شَهَادَةُ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْتَأْمِنِ وَعَكْسُهُ- شَهَادَةُ الْكُفَّارِ بَعْضِهِمْ عَلَى بَعْضٍ- إِسْلاَمُ الْمُسْتَأْمِنِ فِي دَارِنَا... |
قِصَاصُ الْمُسْتَأْمِنِ بِقَتْل الْمُسْلِمِ وَعَكْسُهُ- دية المستأمن- زِنَا الْمُسْتَأْمِنِ وَزِنَا الْمُسْلِمِ بِالْمُسْتَأْمِنَةِ... |
ما يجوز للمستأمن حمله في الرجوع إلى دار الحرب- الدخول إلى دار الإسلام بغير أمان- نِكَاحُ الْمُسْلِمِ بِالْمُسْتَأْمِنَةِ... |
الأمان عَلَى الشَّرْطِ- مُدَّةُ الأَمَانِ- مَا يُنْتَقَضُ بِهِ الأَمَانُ... |
نستكمل ما ورد في أحكام الأمان في المذاهب المختلفة |
ورد في "الموسوعة الفقهية الكويتية" مختصر في أحكام الأمان في المذاهب المختلفة |
بهذا يكون قد تَغَيَّرَ هذا القلبُ في إراداته وحركاته كما تَغَيَّرَ في فَهْمِه وتَصَوُّرِه |
اجتهد أخي في إصلاح القلب، وتهذيب النفس وتطهيرها حتى تمس معاني القرآن، وتجد طعمه وحلاوته |
الله -تعالى- ما وعد بظهور اسم الإسلام فقط، بل وعد -سبحانه- بظهور الهدى ودين الحق الذي جاء به رسول الله -صلى الله عليه وسلم- |
شرط الأمان: عَدَم تَضَرُّر المسلمين- موجبات عقد الأمان- حكم أمان الأَسير... |
عَقْدُ الأمان مَبْنِيٌّ على مصلحة المسلمين- أقسامُ الأمان- ما يجوز لآحاد المسلمين... |
عقد الأمان للكافرة الحربية بزواجها مِن مسلمٍ أو ذِمّي- حكم الأسير المُسْلِم إذا أُطلِق على شرط الإقامة في دار الكفر- حكم إطلاق الأسير المُسْلِم دون شرطٍ... |
(وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) (11) بعض أحكام عقد الأمان (2) جواز عقد الأمان للرسول والمستأمِن- حكم الجِزْيَةِ زَمَن الهُدْنَة- حكم مَن ادَّعَى أنه رسولٌ أو تاجِرٌ... |
يمتنع قتل العشرات مِن أهل حصنٍ؛ لاشتباههم بواحدٍ له أمانٌ لا نَدري عَينَه |
لنوع الرابع مِن أنواع العهود مع الكفار -التي يُعصَم بها دمُ الكافر ومالُه-: "الأمان" |
انتشار الفساد والقتل والاضطراب غالبًا في مجتمع مِن المجتمعات لا يجعل الناس يفقهون قولًا |
قال الإمام ابن القيم رحمه الله-: \"وهي أكبرُ وأجَلُّ مِن أن يُحيط بها إلا اللهُ الذي أحكم أسبابهَا، فوقعت الغايةُ على الوجه الذي اقتضته حكمته وحمدُه... |
فلنستقم، ولنستمر، ولنواظِب على قدر مِن الطاعة، بدونها تصبح الحياة كأنها الجحيم |
اغتنموا ما بقي مِن هذه الأوقات الفاضلة، وأروا الله -سبحانه وتعالى- خيرَ ما عندكم |
يحتاج الإنسان دائمًا إلى أن يتفكر في هذا الخلق الذي حوله |
كل هذا كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يواجِهُه بكمال التوكل، وكمال التفويض، وكمال الدعاء والتضرع؛ لنتعلم كيف نفعل عندما تشتد الخطوب |
لو تأملتَ كل ما وصف الله مِن أحوال الأنبياء؛ لوجدت أمر الرحمة متكررًا، لتتعلق القلوب بالرحمة الإلهية |
النوع الثاني من نفوس الذين حَرَّم الله قتلهم -طالما بقوا موفين بعهدهم-: الكفار المعاهدون عهدًا مُقَيَّدًا بمدة |
وَرَدَ في الكتاب والسُنَّة أربعة أنواع من العهود بين المسلمين وبين الكفار، كلُّ واحدٍ منها يثبت به للكافر عصمة الدم والمال والعِرْض |
وإذا نظرنا إلى واقع المسلمين اليوم بعد عصور الاحتلال، وعجزِ كثيرٍ من البلاد المُستقلة عن أن تعود إلى ما كانت عليه قبل عصور الاحتلال |
في هذا الباب خللٌ كبير بسبب أمور خطيرة، انتشر الكلام فيها بغير علم؛ سبَّبَ ذلك الجرأة على التكفير، ثم على القتل في غير محلِّه، وكان الأمر الأول من هذه الأمور: |
الأنفس التي حَرَّم اللهُ قتلَها |
أي خلل في فهم هذين الأصلين يترتب عليه سفك الدماء الذي حَذَّر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منه |
المهم أن نلقى الله ونحن على الطريق، ونحن لبنات في البناء؛ نحن جزء من جسد الأمة وكيانها الواحد عبر الزمان |
لا شَكَّ أن حُسْنَ الجِوار، والامتناع من أذى الجيران، لهي من أَهَمِّ الروابط الاجتماعية داخل المجتمع المُسْلِم بما فيه من أفرادٍ غيرِ مُسْلِمين مُعاهَدين |
القاعدةَ العظيمةَ في العدل بتَحَمُّلِ المسئولية الشخصية ثابتةٌ لم تُخرَق، أَكَّدَتْها وثيقةُ المدينة، وطَبَّقَها الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع المسلمين والكفار |
ليس من حق مخلوق أن يحول بين الناس وبين نور الله سبحانه |
"الدعوة السلفية" تمثـِّل السلفية العاقلة |
ليس من الناس من له حق التشريع والتحليل والتحريم -فردًا أو جماعة أو هيئة- |
مثل هذا النوع من العهود يسمح بوجود اقتصاد موازٍ للكفار، بشرط الإنفاق الإلزامي في حالة الحرب الدفاعية، ولزوم التعاون في النوائب |
كان لليهود بيوت لتعليم دينهم ومُدارَسَتِه |
واضح جدًّا أن الغرب يفضِّل أن تكون إيران شرطي هذه المنطقة الذي لا يمس المصالح الإسرائيلية والغربية بأي درجةٍ مِن درجات التهديد في الحال والمستقبل |
النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يتعرض فيها مع اليهود لعدة أمور، منها: مسألة دور العبادة |
ومن المعالِم المهمة في وثيقة المدينة أنها دلت على جواز اختصاص المعاهَدين |
شروط رحيل القوات الأجنبية عن البلاد المحتلة كانت أشد من مجرد ترك فرض الجزية |
أن تُلغى الألفاظ الصريحة لعدم وجود الكتابة الموثّقة لدى جهات الدولة فهذا قول باطل لم يقله أحد من علماء المسلمين |
هَذِهِ التَّكَلُّفَاتُ الَّتِي يَظْهَرُ فِيهَا مِنْ تَحْرِيفِ الْقُرْآنِ مَا يُبَيِّنُ فَسَادَهَا بَنَاهَا أَصْحَابُهَا عَلَى أَصْلٍ فَاسِدٍ |
عَامَّةُ عُهُودِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَعَ الْمُشْرِكِينَ كَانَتْ كَذَلِكَ مُطْلَقَةً غَيْرَ مُؤَقَّتَةٍ، جَائِزَةً غَيْرَ لَازِمَةٍ |
العهد كان غير محدَّد المدة، والصواب جواز إنشاء هذه العقود عند الحاجة إلى ذلك |
ولنا في هذه الوثيقة تفاصيل ومعالم غاية في الأهمية يحتاج إليها المسلمون في واقعهم المعاصر |
سنحاول في هذه المقالات استعراض السياسة الشرعية النبوية في مراحل الدعوة النبوية المختلفة |
يجب أن تُراجَع هذه الآراء المنحرفة، وتعود إلى طريقة تعاملِ أهلِ السُنّة مع «الرافضة» عبر الزمان |
لابد أن نعيد النظر في أحوالنا -أحوال قلوبنا-؛ ليغيِّر الله -عزّ وجلّ- ما بأمتنا من بلايا ومِحَن |
هذه أحاديث تلقّتها الأمة بالقبول والتصديق ونقلتها من بحر غزير |
في حين يريد به طائفة من أذناب الغرب مسخ هُويّة الأمة الإسلامية وصدّها عن دينها إلى ما يبتغون من نشر قيم الغرب وأخلاقه. |
(1) يارجال المال: "ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء"
(2) المُوصل.. حَلَب.. إِدلِب.. حِمْص.. الدائرة التي لا تنتهي |
القدرة صفة واحدة، ولايجوز أن يعبر بالاثنين عن الواحد |
هذا الموطن من أهم المواطن التي تبين منهج السلف في إثبات الصفات مع فهم معنى السياق الذي استعملت فيه |
لا يمكن لنا إلا أن نرفض هذه الدعوات نصحًا للأمة والمجتمع والدولة |
على الجميع أن يدرك أن اليأس عدو للأمم والشعوب |
محاولة الغزو الفكري الشيعي مستمرة في العالم العربي والإسلامي، وغير الإسلامي |
المعروف أن أبا الحسن الأشعري -رحمه الله- مرّ بثلاث مراحل |
وليست هذه المعاني المحدثة المستحيلة على الله تعالى هي السابقة إلى عقل المؤمنين |
المجاز إذا استوفى أدلته، كان في الحقيقة هو التفسير الصحيح وبيانا لمراد المتكلم |
نفي التمثيل نفي مطلق، ونفي الكيف هو نفي علمِنا بالكيفية، ونفي إثبات كيفية معينة تقع في الأذهان عن الذات أو الصفات |
لعل في ذلك خيرا؛ أن يعودوا مرة أخرى إلى طلب العلم النافع، ودراسة كتب التراث وفهمها الفهم الصحيح |
كنز عظيم يُفجّر في القلب ينابيع الحب والشوق إلى الله سبحانه وتعالى؛ فإن الإنسان الصغير |
هذا الكذب والزور لن ينطلي على أحد، ولن يقبله أحد، مع انتشار وسائل المعارف الحديثة |
أساس التزكية: التخلّي والعلاج لأمراض القلوب؛ من الكبر والعجب، والخيلاء، والفخر، والحسد والغل، والبغضاء، وسوء الظن، والقسوة، والغفلة، والذِّلّة والعَيلة والمسكنة، والرياء والسمعة، والعجز والكسل، والجبن والبخل، ومعالجة لسيئ الأخلاق التي تترتب على هذه الأمراض. |
حتى نكون من أهل هذا الوعد فلا بد أن نكون ممن يعبد الله لا نشرك به شيئًا |
عندما تصغر النفس عند صاحبها يرتفع صاحبها لأعلى |
جملة أحداث مرت علينا في صخب الحياة المستمر كأنها صامتة |
لابد لنا في معالجة فتنة الغِنى وفتنة الفقر أن نعالج أمراض قلوبنا |
إذا تذكر المؤمن ذلك؛ لم يغتر بعمله، ولا بعلمه، ولا بدعوته، ولا بجهاده |
الحق سوف يظهر، والدعوة سوف تنتصر، والإسلام سوف يعم الأرض -بإذن الله- |
إن البشرية تخسر أعظم خسارة بانحطاط المسلمين، وتبعيّتهم لأعدائهم، واستسلامهم لمحاولات طمس هويتهم |
الخطر في هذا الباب هو في التنفير مِن الدين بالحكم بإسلام أو نجاة الكفار الذين حكم الله بكفرهم وخلودهم في النار |
والأوقات الفاضلة المباركة أولى بأن نحرص عليها، ولا نفرط في شيء منها |
إذا تأملتَ هداية القرآن وشفاءه لما في الصدور؛ تبيَّن لك أننا نحتاج إلى علاجٍ طويل، وربما أكثرنا أو كلنا لم يضع قدَمه على أسفل السُّلم الذي درجاته العالية عند الله -سبحانه وتعالى- |
مِن رحمة الله بالأمة ما بشَّر به النبي -صلى الله عليه وسلم- بأن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة عام مَن يجدد لها أمر دينها |
رمضان فرصة عظيمة لإصلاح القلوب والأسماع والأبصار والأبدان |
لا بد مِن إغلاق حاضنة التكفير والعنف بتصفية أوضاع المسجونين، وسرعة الفصل في القضايا، ومنع الأحكام الجزافية، وعدم الاكتفاء بالتحريات للحكم على الناس |
وبقي على ليلة النصف أسبوع واحد، فهي فرصة للتواصل مع إخواننا، والتسامح والعفو والصفح |
رغم هذه البحور مِن الآلام؛ إلا أننا لا بد لنا مِن دروس ننتفع بها مِن هذه الأحداث |
اجعلوا الحوارات بيننا علمية نقية، أساسها الرغبة في الوصول إلى الحق على أي اللسانين ظهر |
الصدق والإخلاص واليقين بالأخرة وكمال التوكل على الله يخرجنا الله به من الظلمات إلى النور |
الشفافية والصدق والوضوح والحوار = أقصر الطرق للوصول إلى قلوب الناس، وإغلاق الطريق أمام المغرضين |
تعلمتُ: الفرق الكبير بيْن التحليل والاستنتاج الذي يلبسه صاحبه ثوب الحقيقة، وبيْن الحقيقة بالفعل |
مَن يحاولون القضاء على الدعاة إلى الله والمريدين الإصلاح ، ويحاولون إقصاءهم، ويحاولون إسكات أي صوت ناهٍ عن الفساد؛ هم سبب الدمار والهلاك |
الغرب يُعد إيران لاستلام مفاتيح دول المنطقة لتكون "الشرطي المتفاهِم معه" على أولويات المصالح في هذه الدول |
لا مواجهة لهذه الحرب التربوية إلا بالعمل التربوي "البنـَّاء" الذي يجعل هدفه بناء الشخصية المسلمة المتكاملة السوية |
لا بد لنا من الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى في كل مكان نوجد فيه، حتى يعصمنا الله عز وجل من الفتن |
كل مشكلة تواجهك بدلا من أن تنشغل برصد أنواع الفساد وأنواع النقد على "صفحات الفيسبوك" و"مجموعات الواتساب" فليكن همك كيف أقدم حلا؟ |
فلنبذل في البناء، ولنتعاون عليه، ولننه عن الفساد والمنكر |
كل هذه المخاطر الهائلة كنا نتمنى ألا يلتهي عنها أحد بمعارك لم نصنعها، ولو كانت مجرد رأي أو تصريحات لما رددنا عليها، لكنها للأسف قرارات للتنفيذ، تعرِّض حقوق طائفة كاملة للانتهاك باسم النظام وعدم الفوضى! |
هذا خطاب للجميع بصفة عامة "وللمسئولين بصفة خاصة"؛ لأنهم أهل السلطان، والمسئولية غدًا بيْن يدي الله عظيمة |
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|