الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
بل لا يجوز لك موافقتها على ذلك؛ لأن هذه غيبة أو بهتان، وعقوق منك لها أن تسكت عن منكرها أو توافقها عليه، وعقوق لوالدك بالسكوت عن ظلمه أو الإقرار به.
وهذا الذي ذكرته ليس مما يجوز من الكذب؛ فلا تكذب، هذه نصيحتي، وطاعة الله لا تأتي إلا بالخير، ومن غضب من الصدق فليغضب.
.salafvoice.
صوت السلف