الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذا الوقوف بدعة محدثة، وكذا وقفة الحداد، ونصحنا إخواننا بأن يقفوا للدعاء مستقبلي القبلة رافعي أيديهم لله، لا للحداد.
والتصفيق نراه -أيضًا- أمرًا محدثًا فيه تشبه بالنساء، ولكن هذه مسألة فيها اجتهاد، وليست نصًا؛ فلا يلزم فيها الإنكار.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com