الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فليس مِن حقها إجباركم على قبول جلوسها -وزوجها بهذه الصفات- مع والدتك وأختك غير المتزوجة، ولو حرمت نفسها عليكِ وعلى أمك؛ فهي الآثمة.
ولا أنصح بقبول هذا الاختلاط الذي يترتب عليه غالبًا محرمات.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com