الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فيجب عليها أن تقطع علاقتها به فورًا فإنه إنما يغصبها برضاها في الحقيقة؛ فلا تخدعن نفسها أنها تُغتصب، والدعاء والاستغفار مع الإصرار على المعصية يحتاج إلى استغفار.
فهي إما أن تقطع علاقتها به وينتهي الأمر، وإما أن تفسخ الخطبة ويتزوج بها في الحلال سواء بقي على زواجه مع زوجته المظلومة، أو طلقها حتى لا يظلمها.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com