الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
بل الرسول -صلى الله عليه وسلم- قطعًا لم يكن يقرأ ولا يكتب، والشيخ الذي قال: إنه كان يقرأ ويكتب بـ 73 لسانًا! رجل جاهل يفتري الكذب.
وإجماع من يعتد به من أهل العلم أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- النبي الأمي سمي بذلك؛ لأنه لم يكن يقرأ ويكتب، وذلك من دلائل نبوته، وأما لأنه من "أم القرى"؛ فهذا من جهله أيضًا.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com