الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فمعنى الكلام واضح جدًا أن اختياره الشخصي "في التصويت داخل الدعوة" كان للدكتور "محمد مرسي"، ولكنه يقدِّم الاجتهاد الجماعي، فهو يلتزم بقرار الدعوة بتأييد د. "عبد المنعم أبو الفتوح"، فهذا هو القرار النهائي؛ وإلا لما كان لهذا الالتزام معنى أصلاً! ولا معنى لوجود كيان لا يلتزم أفراده بقراره الجماعي.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com