الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فكل مَن لحق بطائفة مقاتِلة ممتنعة ببعضها ونصرها فهو منهم، ويُسأل أهل سوريا المسلمون في واقعهم ومصالحه ومفاسده؛ فالأمر إليهم لا إلينا.
2- وأما مسألة التكفير فتحتاج إلى استيفاء الشروط وانتفاء الموانع.
3- وأما ما ذكرتَ عن علمه؛ فقد ملأ كتبه بالجهالات والبدع والضلالات، وأظن خذلانه بتأييد بشار وجنده بسبب البدع السابقة.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي