الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فهذا اللفظ إنما يخشى منه الفتنة خصوصًا مع المواجهة والإعلان، أما حقيقة الأمر فهو معنى إيماني صحيح لا يرتبط بالرجولة أو الأنوثة؛ لأنه من أجل طاعة الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-، وهو حب منزه عن الشهوة، لكن الخطر في الفتنة مع المواجهة في الكلام -كما ذكرنا-.
2- بل الفتوى صحيحة بوجوب رد مثل المسروق للمسروق منه.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي