الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فليست هذه النية بالنية الأحسن عند الله -تعالى-، بل حب هداية الخلق أحب إلى الله، وإن كان قصد ذلك ليس بمحرم، لكنه خلاف الأولى، وهذا ليس كلامي، بل كلام بعض السلف.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي