الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فكونه لا يعلم أن الطلاق يقع بهذه الألفاظ يستلزم قطعًا عدم نيته، فالسؤال يفترض فرضًا متناقضًا مِن أن نية الطلاق قائمة وهو لا يعلم أنه يقع بها الطلاق، بل لا يقع بذلك طلاق؛ طالما لم يعلمها فهو لم ينوه.
2- لم يقع الطلاق.
وأنصحك بعلاج طبي للوسوسة.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي