الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فيصح القَسَم بأي صفة مِن صفات الله -عز وجل-؛ لكن لماذا هذه الأسئلة العجيبة التي ليست مما فيه عمل؟!
ولو استعمل الإنسان هذه الصيغ مِن القسم لربما ظن الناس أنه مستهزئ "وعلى أقل الأحوال لن تبلغه عقولهم"؛ فأوصيك بتقوى الله.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي