الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فليس لها إلا تفسير واحد أن الهداية والإضلال بمشيئة الله -سبحانه-.
2- مَن وفقه الله لطلب الهداية، ولم يمتنع مِن طاعة الله؛ فهو ممن أراد الله هدايته، ومشيئة الله في العباد تنفذ فيهم مِن خلال إرادتهم وأعمالهم.
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي