الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلا بأس بالمراجعة في الصلاة، لكن يجتهد في الخشوع والتدبر، وإمساك المصحف وقلب صفحاته في الصلاة الصحيح جوازه، و"كَانَتْ عَائِشَةُ يَؤُمُّهَا عَبْدُهَا ذَكْوَانُ مِنْ الْمُصْحَفِ" (رواه البخاري معلقًا مجزومًا به).
www.anasalafy.com
موقع أنا السلفي