أكدت الدعوة السلفية أن المستفيد الوحيد من الأعمال الإرهابية، والتي كان آخرها حادث "العريش" الإجرامي، هم الأعداء، أو من باع نفسه لهم، وأن الدين برئ من سفك الدماء.
وطالبت الدعوة - في بيانٍ لها - باتخاذ كل التدابير اللازمة؛ لإحباط هذه المؤامرات قبل تنفيذها، موضحةً أن من أهمها، تعميق العلاقة بين أجهزة الدولة وبين أهلنا في سيناء؛ ليكونوا الدرع الأول في مواجهة هذا الإرهاب.