الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذا الكلام حسب النية؛ فإن قصد أنه سبب لوصول نعمة الله له لم يكن شركًا، وإن كان المشروع أن يَنسبَ النعمة إلى الله -سبحانه- لا غيره؛ لأنه -عز وجل- خالق النعمة، وهو الذي جعل العباد سببًا لوصولها إليهم.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com