الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فهذه يمين غموس حيث حلفها ناويًا الكذب في اليمين، وليس عليه فيها كفارة، فالحلف كاذبًا أعظم مِن أن يكفـَّر؛ وإنما عليه التوبة. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
الكبير الذي قاد المؤسسة في ظل تلاطم الأمواج.. قراءة في عقل الشيخ أبو إدريس -رحمه الله- أحمد الشحات ١٥ أبريل ٢٠٢٤