الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فاستغفر الله مِن التقصير في امتثال أمر النبي -صلى الله عليه وسلم-: (يَا عِبَادَ اللَّهِ تَدَاوَوْا، فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلا وَضَعَ لَهُ شِفَاءً غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ الْهَرم) (رواه أحمد وأبو داود والترمذي، وصححه الألباني)، وليس مِن حرج في أن تذهب هي وأختها إلى الطبيب، فهذه ليست خلوة.
وأما الكفارة فلا يظهر لي وجوبها عليك؛ لعدم التأكد مِن أن هذا سبب الوفاة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com