الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فليس مِن الفقه والفهم أن يَسأل مثل هذه الأسئلة، ثم هذه الأمور تُكتشف بالمعاملة، وليست تعرف بسؤال الشخص، وإذا كنتُ وليها وسأل هذه الأسئلة؛ فإن إجابته برفض الخطوبة هو الإجابة الصحيحة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com