الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإذا كان ماله كله حرام؛ لم تجز معاملته، ولا الأكل والشرب مِن ماله، أما إذا كان مختلطـًا كأن يكون رأس المال حلالاً ونسبة من الربح محرمة بسبب الغش؛ جاز الأكل مع الكراهة، وهي تزول عند الحاجة، والصدقة بعد ذلك أمر حسن.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com