الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فخوفك مِن سوء الخاتمة أمر محمود؛ بشرط أن لا يصبح مرضًا معوِّقـًا عن الخير بالوسوسة.
ثم ما أدراك أن مَن فُتن ولم يصبر خير وأفضل؟!
فوطـِّن نفسك على الثبات عند الفتن، وسل الله العافية، وأكثِر مِن دعاء: (رَبَّنَا لا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ . وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ) (يونس:85-86).
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com