الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فللأب أن يخصه بأجرة مثله التي انتفعوا بها بتعليمهم حيث لم يتعلم هو، ثم عُرْف الناس أنه يُخص بشيء نظير عمله؛ إما أجرة مثله، وإما ربح مضاربة المِثـْل، أو مزارعة المثل.
2- إن لم يأتِ بشهود على ما دفعه؛ لم يلزمهم قبول قوله، لكن نقول لهم: "بينكم وبينه الله، فإن صدقتموه؛ فيلزمكم أن تعطوه حقه".
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com