الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فتتحمل أنتَ والطبيب المناوب مسئولية القتل الخطأ؛ للإهمال في المتابعة، فعلى كل منكما صيام شهرين متتابعين، وعلى عاقلتكما "أقارب كل واحد مِن جهة أبيه وأجداده" الدية لورثة هذا الميت، فليست الدية عليك وحدك.
وعليك بالتحري عن ورثة الميت؛ فإما أن تعطيهم نصيبك مِن نصف الدية "وعلى زميلك نصيب مِن النصف الآخر" أو استسماحهم وطلب العفو منهم، فإن لم تستطع الوصول إليهم بعد التحري تصدقتَ بنصيبك مِن الدية عنهم.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com