الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فالتعليم الأزهري أمر مطلوب، وينبغي المبادرة إليه مع المتابعة إلا أن يكون هناك سبب مانع في المكان الذي أنت فيه كسوء حال المدرسة أو المعهد الذي بجواركم مِن الناحية الخُلقية والتعليمية، وهذا استثناء مِن الأصل، وإن استطعتما إحضار مدرسين لهم؛ فاستمرا بهم في "الأزهر"؛ وإلا فلا يكلف الله نفسًا إلا وسعها.
2- تشاوري مع زوجك في ذلك، وفي النهاية الأمر له، لكن أنا أنصحه بأن رأيكِ بالإلحاق بالتعليم الأزهري هو الصواب في العادة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com