الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فليست مِن حقه، بل هي ملك لعموم المسلمين، فالدولة هي التي تبيعها له، أو ليتصدق بثمنها الحقيقي في مصالح المسلمين وفقرائهم؛ لأن الوارث لمَن لا وارث له هو بيت المال؛ فإن لم يوجد فينفق ما يؤول إليه في مصالح المسلمين.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com