الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فإذا كان متجاوزًا للسرعة القانونية 60 كم أو كان غير منتبه أثناء القيادة؛ فعليه الكفارة وهي صيام شهرين متتابعين "إذ عتق الرقبة معجوز عنه"، وعليه وعلى عاقلته معه "قرابته مِن قِبَل أبيه" الدية على ثلاث سنوات، وإذا كان التفريط مشتركًا بينه وبيْن السيدة؛ فعليهم الدية بقدر التفريط منه.
2- نعم، يلزمه أن يسأل عاقلته الدية، وليجتهد أن يؤديها هو إن امتنعوا، أو على قدر استطاعته.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com