الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فيمكن أن تكون الصدقة الجارية لمصلحةٍ شرعية لفردٍ كمصحفٍ أو كتابٍ لشخص طالب علم يقرأ فيه، أو تكون لأفرادٍ، ولا يلزم أن تكون الصدقة الجارية على العموم -كما تتصوره- على عددٍ كبير غير محددٍ مِن المسلمين.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com