الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلم يكن البخاري -رحمه الله- أعمى، وأحذرك مِن أخذ معلوماتك مِن الإنترنت "خصوصًا صفحات الفيس ومجموعاته، والواتس، ونحو ذلك" دون الكتب. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
"الدعوة السلفية" تدين المجزرة الصهيونية في "الرشيد" وتدين الغطاء الأمريكي الدعوة السلفية ٠١ مارس ٢٠٢٤