الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلا يَحرُم عليك الدعاء بذلك، ولكن ليس هو الأفضل، بل الأفضل أن تسأل الله العفاف والغنى، فيقدِّر الله لكَ ما تريد أو خيرًا منه -إن شاء الله-. وأنا أقول لها: ساعدي زوجك على العفة، واحتملي برامج التخسيس؛ فإن ذلك مِن أسباب حسن العشرة بينكما.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com