الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فلم يثبت عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أنه صلى في كنيسة أو غيرها مِن معابد المشركين، ولا عن عمر -رضي الله عنه-، وقد اختلف العلماء في ذلك؛ فكرهه مَن كرهه لأجل الصلبان والصور مع صحة الصلاة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com