الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالأصل أن الذي يدفع الغرامة هو مَن قام بالمخالفة، ولكنك شريك في التفريط؛ إذ بعد هذه المدة قد يتعذر عليه الرجوع على المالك السابق لها.
فأرى أن تشتركا في ذلك صلحًا.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com