الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فليس لكَ أن تكتمه زيادة دخلك؛ لأنه إنما يخصك بهذه الهبة لحاجتك، وإخوتك وافقوا بتخصيصك لأجل حاجتك؛ فلا يجوز لكَ إذا زالت الحاجة أن تستمر فيها إلا أن تخبرهم جميعًا.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com