الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فالله -سبحانه- هو الخافض الرافع للأعمال والأقوال والأشخاص، والميزان لا تُعرف كيفيته وصفته، ولا كيفية الخفض والرفع، بل هذه النصوص مِن الغيب تُمر كما جاءت. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
الكبير الذي قاد المؤسسة في ظل تلاطم الأمواج.. قراءة في عقل الشيخ أبو إدريس -رحمه الله- أحمد الشحات ١٥ أبريل ٢٠٢٤