الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالعبرة بالاتفاق، وأنتَ أخبرتهم في البداية أن التجهيزات ملـْكٌ لك، ولكَ أن تطالبهم بنسبة مِن الربح مقابلها أو أن يشتركوا معك في قيمتها مِن رأس المال، لكن لا بد أن تتفقوا على ذلك.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com