الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهو -صلى الله عليه وسلم- كان يقرأ بما أقرأه الله، وليظل القرآن معجزة باهرة له أنه أَتى به رجل أمي لا يقرأ ولا يكتب، وهو قد استغنى بتعليم الله له عن طلب العلم؛ أما غيره فقد حثه هو على التعلم؛ لأنه لا يستغني عنه.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com