الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فينبغي أن تخبرهم بالتبرع مع حساب الربح الحقيقي؛ حتى لا يتحول الأمر إلى ما يحدث مِن خداع الناس في توظيف الأموال وأكل أموالهم بالباطل، وإعطاء هذا مال هذا، ولا بد أن تعلم أن الأموال أمانة في يدك، وليستْ قرضًا تتصرف فيه كما تشاء، بل تتصرف فيها في المضاربة فقط، وأظن أن الفتاوى المذكورة هي فيما ذكر مِن مخالفات.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com