الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فكل مَن له نصيب في الأرض وكان المنزل يصلح أن يُبنى عليه لجميع مَن له نصيب - فلهم الحق في ذلك، وإن لم يمكن؛ فانظروا: كم دور يصلح أن يُبنى على البيت؟ ومَن يأخذها يدفع نصيب الآخرين لهم ليخرجوا، ويقدَّم أصحاب الحاجات العاجلة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com