الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فليس هناك نص على قدر العذاب، ولكن وظيفة الأب والأم (قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ) (التحريم:6)، و(كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ) (متفق عليه)، فإذا حدث تفريط في الواجب استحقوا العقاب، أما قدره؛ فالله أعلم.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com