الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فحسن الظن بالله أنه يجيب دعاء عباده؛ خاصة مَن دعاه باضطرار.
ومَن منا لا يعصيه -عز وجل--؟! ولكنه أكرم الأكرمين -سبحانه وتعالى-.
ومع ذلك فيخاف الداعي أن تصل ذنوبه إلى درجة منع إجابة الدعاء، لكن لا يجزم بعدم الإجابة، بل يرجو الإجابة ويخاف عدمها؛ فيجمع بيْن الخوف والرجاء.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com