الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فإذا كان يهددها لكي لا تذهب؛ فليس طلاقـًا، ولكن عليه كفارة يمين، وأما إذا كان ينوي طلاقها بالفعل؛ وقعتْ طلقة واحدة. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
"الدعوة السلفية" تدين المجزرة الصهيونية في "الرشيد" وتدين الغطاء الأمريكي الدعوة السلفية ٠١ مارس ٢٠٢٤