الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فاشترِ سيارة بالمرابحة دون قرض؛ فإنه تحايل على الربا، وللأسف فهم الموظفين للمسألة يجعلهم يصرِّحون بما يجعل المسألة لا خلاف في حرمتها؛ لأنهم يعلمون أن التورق في هذا المعدن حيلة، وهي التي فيها الخلاف، لكن ما يصرِّحون به مِن أنه قرض بفائدة هو ربًا صريح، وإن لم يستجيبوا لك؛ فاذهب إلى بنوكٍ إسلامية غيرهم.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com