الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
1- فإذا كان يؤكِّد الطلاق، وهذا ظاهر الحال، ولا ينوي تأسيس طلاقٍ جديدٍ؛ فهي طلقة واحدة مع ظهار، فعليه كفارة الظهار، وهي لعدم وجود رقبة صيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فيطعم ستين مسكينًا (30 صاعًا مِن طعام)، وعدم نية التأسيس عنده أثناء الغضب ظاهرة مِن السؤال.
2- ما معنى كتبها بطريقة خاطئة يقصد التهديد؟! هذا كلام متناقض، ورسالة الطلاق على المحمول طلقة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com