الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد كان في أول الأمر لم يتعود الناس بعدُ على التفرقة التلقائية بيْن القرآن وغيره، وليس كل الناس يعرفون مِن وجوه البلاغة والإعجاز ما يعرفه غيرهم، فقد أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- بالكتابة، وأجمعت الأمة على المشروعية بلا نزاع، وإنما يشكك في ذلك الزنادقة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com