الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلو تيسر له التصدق بما أنفقه مِن مالٍ حرام لا يملكه، ولا يعرف مالكه؛ فالأصل أنه يلزمه ذلك، وإن عجز؛ فالتوبة مع العجز عن الرد تَجُبُّ ما قبلها. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
الكبير الذي قاد المؤسسة في ظل تلاطم الأمواج.. قراءة في عقل الشيخ أبو إدريس -رحمه الله- أحمد الشحات ١٥ أبريل ٢٠٢٤