الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فيجوز مِن الحديث بينكما ما يجوز بيْن الأجنبيين، قال الله -تعالى-: (فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا) (الأحزاب:32)، فلا مضاحكة ولا كلام خارج، ولا زيادة عن قدر الحاجة.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com