الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ 1- فمَن استطاع منكم أن يتصدق بنصيبه مِن الفواتير التي دُفعت مِن الفوائد الربوية؛ لزمه ذلك. 2- فالأمر في ذمته، لكن يلزمكَ ما عليك، فإن لم تفعل تصدقتَ بقيمته. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
الكبير الذي قاد المؤسسة في ظل تلاطم الأمواج.. قراءة في عقل الشيخ أبو إدريس -رحمه الله- أحمد الشحات ١٥ أبريل ٢٠٢٤