الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذا كلام فاسد يريدون به تبرير الجريمة؛ فكل هذه التغيرات لم تثبت، وهذا كلام ليس متفقًا عليه، بل هو رأي مدرسة طبية فلسفية "جبرية" -لو ثبتت فهي لا تكفي لإسقاط التكليف عنه-، وهم يخدعون مَن لا يعلم الحقائق الطبية بمثل هذا الكلام.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com