الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذه هبة لما لم يملكوه بعد؛ فلم تصح ابتداءً، أما إذا مات الوالد -حفظه الله- وهم أحياء فقد تملكوا هذه الأنصبة مِن الميراث، فإذا استمروا على الهبة صحت، أما قبْل ذلك؛ فلهم الرجوع؛ لأنها لم تصح أصلًا.
موقع أنا السلفي
www.anasalafy.com