الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلابد أن تشهد في حضور الطرف الثاني، فاتصل به واسأله عن العقد، فإن أقر فشهادتك ليستْ شهادة زور، أما إذا أنكر؛ فهي شهادة زور لابد مِن إلغائها. موقع أنا السلفي www.anasalafy.com
"الدعوة السلفية" تدين المجزرة الصهيونية في "الرشيد" وتدين الغطاء الأمريكي الدعوة السلفية ٠١ مارس ٢٠٢٤