حول حديث: (مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ... )
الفتوى

حول حديث: (مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ... ) |
السؤال كامل |
السؤال:
هل كل دعاء للمسلم لا يخيب ولابد أن يُستجاب بصورةٍ أو بأخرى، بدلالة الحديث التالي عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: (مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ: إِمَّا أَنْ يُعَجِّلَ لَهُ دَعْوَتَهُ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عنهُ من السُّوءِ مثلَها) (رواه أحمد والحاكم، وصححه الألباني)؟ |
جواب السؤال |
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد؛ فالحديث صحيح، وهو يدل على ذلك ما لم يمنع مِن إجابة الدعاء مانع مِن جهة العبد، كأكل الحرام أو الدعاء بإثمٍ أو قطيعة رحمٍ. موقع أنا السلفي |
جواب السؤال صوتي |
جديد الفتاوى

روابط ذات صلة

الفتوى السابق | الفتاوى المتشابهة | الفتوى التالي |
القرآن الكريم- الحصري
القرآن الكريم- المنشاوي
القرآن الكريم- عبد الباسط
القرآن الكريم- البنا
|